هل أصبح أيقونة هوليوود جورج كلوني على شفا الانفصال عن زوجته أمل؟ تشير التقارير إلى أن الزوجين الأقوياء يكافحان من أجل قضاء وقت ممتع معًا وسط حياتهم المهنية المتطلبة.
جورج كلوني وأمل علم الدين
منذ عقد قرانهما في عام 2014، واجه جورج وأمل كلوني تعقيدات حياة المشاهير. إن اتحادهم، الذي يعتبر العلاقة الأطول أمدا بين جورج، يواجه الآن تحديات مع تكثيف التزاماتهم المهنية.
عوالم منفصلة لجورج وأمل
يكشف المطلعون أن تفاني الزوجين في حياتهم المهنية غالبًا ما يؤدي بهم إلى عيش حياة موازية. وقال مصدر مقرب من الزوجين: “إنهما مدفوعان بشكل لا يصدق، مما أدى إلى عيشهما حياة منفصلة تمامًا تقريبًا معظم اليوم”.
الموازنة بين العمل والزواج
في البداية، وضع جورج وأمل قاعدة بعدم الانفصال لأكثر من أسبوع، بهدف تحقيق التوازن بين عملهما وحياتهما الشخصية. نجحت هذه الإستراتيجية بشكل جيد خلال السنوات الأولى من زواجهما.
ومع ذلك، مع توسع مشاريع جورج كمنتج سينمائي ونمو التزامات أمل كمحامية في مجال حقوق الإنسان في أوروبا، أصبح الحفاظ على هذا التوازن صعبًا بشكل متزايد. وعلى الرغم من هذه الضغوط، فقد صرح جورج سابقًا أن زوجته وأطفاله يظلون على رأس أولوياته.
التحديات القادمة
وبحسب ما ورد يواجه زواج الزوجين مزيدًا من التوتر مع انتقال جورج الوشيك إلى مدينة نيويورك. سيقيم هناك لمدة عام على الأقل ليتولى دورًا قياديًا في برودواي، مما يضيف طبقة أخرى من التعقيد إلى جداولهم المزدحمة بالفعل.